شريك حياتك Options

وكانت الرابعة وهي ربيبة الوزير عبد الله تسكن في دارها. وهي أحبهن إليّ.

بالنسبة للعالم قد تكون مجرد شخص، ولكنك بالنسبة لشخص ما تكون العالم كله.

التأثر بآراء الحبيب بشدّة وبأفكاره والاهتمام بها، حيث إن المرء قد يكون معتاداً على اتخاذ قراراته الشخصيّة بشكلٍ خاص وفردي، لكن وجود حبيب في حياته يشعر اتجاهه بالمودّة والألفة قد يجعله يرغب بمشاركته التخطيط ويهتم لأفكاره وآرائه ويتأثر بها، والتي قد تتعارض مع رغباته أحياناً لكن حبه سيدفعه للتنازل من أجل سعادة ورضا حبيبه.

أحبك لأنّ دنياي أنت ولأنّ مبسمي أنت ولأني أراك أمامي أينما كنت.

الميل لتضخيم الصفات الإيجابيّة للشريك، اضغط هنا، المزيد من المعلومات، هنا، اقرأ المزيد، الموقع الإلكتروني، احصل على المزيد من المعلومات، تحقق هنا. ورؤيته كشخصٍ كامل ومميّز، والتغاضي عن بعض سلبياته وأخطاء بدافع المودّة الكبيرة اتجاهه، وبالتالي ينظر الحبيب له كأنه مُختلف وبارز عن جميع من حوله، ويُبالغ بشعوره دون التفكير بأي شيءٍ آخر رغم أنه قد يكون شخصاً عاديّاً.

لا شيء أجمل من سماع صوتك ورؤية ابتسامتك، لا أُريد أكثر من ذلك، سيدتي لأني حين أظمأ أنظر إليكِ، وأنسى تعبي وحين أشتاق لك أشبك يدي بيدك.

mailto:[email protected]?topic=طلب تصحيح على موقع ليالينا&system=%0D%0A%0D%0A%0D%0A%0D%0A%0D%0A%0D%0A -----------------------------------------------------------%0D%0A%0D%0A هذه الرسالة تتعلق بمقال: كلام حب وعشق وغزل رومانسي قصير وطويل ومعبر%0D%0A bitlyURL %E2%eighty%AEعلى الرابط: %0D%0A%0D%0A

كيف لا أحبك أكثر من نفسي وكل نبضة من نبضات قلبي تخفق باسمك.

تمرّ السّاعات وأنتظر صوتك، وتمرّ الأيّام وأتمنّى أشوفك، ويمر العمر وأنا أحبّك.

ما أجمل أن يكون لديك إنسان يسأل عنك إن غبت ويقترب منك إذا ابتعدت.

. بدفى صوته يقربني.. على شواطئ بحره يغمرني.. بعطف صدره يضمّني.. بسراب طيفه يلامسني.. في السماء يزاحم النجوم.. وبنوره نستمدّ منه النور.

حبيبتي سكنتِ روحي وتربعتِ على عرش قلبي، حتى تفارق روحي مثواها.

معارك كثيرة خضتها من أجلك، متحدياً قلمي ودفتري، فالكتابة فيكِ يا مهلكتِ لا تنصِفُها أبجدية الحروف، بل أحتاج للغة جديدة فريدة مبتكرة لتُكتب فيها خِصالكِ، ولتُرتل بها صفات ملائكية طاهرة وجدتها فيكِ.

يا من جعلتها تحكم قلبي، وتتآمر على فؤادي، أبعث إليك بهذه الرسالة محمّلة بشكواي منك وإليك، لا تقتلي تلك الريحانة التي تعطر حبنا، لا تحاولي اجتثاث عروق المحبّة التي بيننا، لا تطيلي في هجرك، فأنا أريد أن ترافقيني في كل حياتي، أريد أن أجعلك أمامي، أجعل شعاع وجهك نوراً لظلمات حياتي، وعيناك أنيس وحدتي، يا نور دربي.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *